كلمات اغنية مطلاع خالد ال بريك

الشاعر ليا هب نسناس الشمال نشت هواه تزيد في عمره عمر يخلط مابين الواقع وبين الخيال ويسوقها على الطريق المختصر دون القصيده لو يرببط بالحبال يفتك نفسه منك في لمح البصر تفلت افكاره تفلات

لبيه يانور البروق مسامرة دهم السحاب اللي بعد مالاحت نشوف الدياجير اسفره ياجعلها تمطر بسقيا خير لا سقيا عذاب اخيالها يستبشرون اخوان بدوى باخبره ساعة تحدر اسيولها الدفق من خشوم الهضاب نشوف

في ضفاف الليل واسبر ضوح نور القمرا يالله ب نور يضوي عتمة المنشرحه ماشنيت من الليال الا الليال السمرا ولا رجيت من الحياه الا الحظوظ السمحه الجروح تعيش مع دورة رحاها وتبرا وجرح صدري كل يوم يمر

شلايل القاف تطوي البيد مذعوره ب أرقاب غيد قوي الهجس يدنيها ل انساح بال القصيد وهيض شعوره وعلى هواه اسرجت خيره قوافيها مثايل مالها في وقتنا جوره صوافن يعقد

بين ذعذاع الهبوب و بين هجمات الطواري استفز الليل جنحه للقلوب المستضره و ارتكز نجم القريحه في نحا سود الغداري و ابرزهت من بزوغه كل نجمه بالمجره حالفن لا ارهي عليها لين ترضخ لأنتصاري وانضم

عن عيون العباد اخذت لي سجة ثلاث ايام عساها تفرح الصدر الحزين وتبري اوجاعه امد الشوف ف الدار الخلي واعانق الانسام واجنب عن ضجيج المجتمع والضيق بنواعه معاد ارتاح في جو المدينه والطريق العام كثر